وقال إنه اضطر في إحدى المرات إلى دخول مستشفى للعلاج من جرح غائر أصيب به نتيجة قيامها بعضه في يده، وأنه اشتكى مرارا لأهل زوجته لعلها ترتدع ولكنها لم تفعل وأنه يصر على طلاقها.
وتوسلت المتهمة وهى تبكى لقاضى المحكمة بعدم قبول طلب زوجها بالطلاق، ووعدت بعدم عض زوجها مرة أخرى، مما اضطر القاضي إلى منحها فرصة أخيرة لاختبار سلوكها الجديد وأمر بتأجيل القضية لإصدار حكم نهائي